من أساء الي سمعة مصر في فيلم وراء الشمس ؟
سليم عزوز
16/04/2007
أخيرا وبعد تردد بدأت قناة الجزيرة في بث حلقات الفيلم الوثائقي الذي يحمل عنوان (وراء الشمس)، والذي يتحدث عن التعذيب في مصر، وقامت زميلتنا هويدا طه بإعداده، وترتب عليه ان تم القبض عليها، وأحيلت للنيابة وبحوزتها جسم الجريمة، الذي تمثل في مجموعة (أشرطة)، وأخذت من الدار الي النار، لكن فات القوم ان هويدا قامت بتسريب نسخة من البرنامج، إلي استوديوهات القناة في الدوحة، بينما هم يظنون انهم بمصادرة ما ضبطوها متلبسة به، قد منعوا الجريمة قبل وقوعها.. مساكين فلا يزالون يعيشون في عصر (المنافلة)، علي الرغم من الطنطنة الإعلامية بالحكومة الإلكترونية، وعلي الرغم من ان رئيس الحكومة الحالي تم اختياره لهذا المنصب لانه (نتاوي) قديم ـ نسبة للإنترنت ـ ولانه يملك جهاز كمبيوتر نقال، علي وزن الهاتف النقال.
(المنافلة) ترجع الي عصر ما قبل التكنولوجيا، أما الحال الآن فقد تغير، وقد اخبرني أحد الذين يتولون إدارة إحدي الفضائيات، انه يمكن إرسال المواد للخارج عبر الإنترنت دون ان يستلزم الأمر ان يخرج الإنسان من مطار القاهرة الدولي حاملا الأشرطة، ليتم النظر الي ما معه علي انه يدخل في باب الممنوعات، كالحشيش والأفيون والبانجو. بل ان صاحب قناة (الزوراء) العراقية بعد ان تم وقف بث قناته عبر القمر (نايل سات) بعد ضغوط من الأمريكان وأذيالهم في العراق، يقوم بالبث عبر ذات القمر رغم انف الجميع بمن فيهم أصحابه في مصر.. فنحن في عصر التكنولوجيا، وبواسطتها أرسلت هويدا طه نسخة للجزيرة، بينما جماعتنا في مصر يظنون عندما أوقفوها في المطار، انهم قد أتوا بالذئب من ذيله.. مساكين.
هويدا طه لا تزال قضيتها منظورة أمام القضاء المصري، والتهم الموجهة إليها تكفي ـ لو صحت ـ لان تلبث في السجن سنين عدة، فهي متهمة بتهمة فتاكة هي الإساءة الي مصر، ولعل السبب في تردد القناة القطرية في بث البرنامج مرده الي الخوف من ان يمثل البث استفزازا للسلطة، الأمر الذي يترتب عليه ان يتم التنكيل بالمتهمة، والتي وان كانت موجودة الان في الدوحة، فسوف تضطر للقدوم الي مصر، في حالة ما اذا صدر حكم بإدانتها من محكمة اول درجة، للطعن في هذا الحكم، ووقتها ستصبح في قبضتهم، وإذا كانت هالة سرحان سوف تنجو بإذن واحد احد من ذات التهمة، بعد تشريف سمو الأمير الوليد بن طلال المفدي صاحب قناة (روتانا) المحروسة، فان هويدا طه وضعها مختلف، فهي تعمل في (الجزيرة)، ومن ناحية ثانية فإنها تكتب في هذه الجريدة الممنوعة من دخول البلاد، وتتهجم في مقالاتها علي أهل الحكم، وتعارض التوريث، وبالتالي فلن تُغل ايدي القوم عنها، حتي ولو قالت كوندوليزا رايس انها تشعر بالقلق.
فيما يختص بالقناة القطرية، فان القوم قد يتسامحون فيما يخصهم، فهي وان كانت قد نجحت في ان تجعل من أداء التلفزيون المصري مسخرة من العيار الثقيل، إلا ان المشكلة الأكبر انها دشنت لمرحلة جديدة في تاريخ منطقة الخليج، وهي خروج قطر من الوصاية السعودية، حيث كان الملك هناك يقدم نفسه للعالم علي انه (كفيل) للمنطقة، ومعه كفالة الأمراء في دول الخليج، لكن هذا الزمن قد ولي، وأصبح الجميع يخطب ود قطر التي نجحت في ان تنشئ قناة تلفزيونية أصبحت حديث العالم، وسعت الأنظمة العتيقة في المنطقة الي منافستها بتأسيس قنوات فضائية مشابهة، ولدت مريضة احتار في تشخيص حالتها الطبيب المداوي.
قد يتسامح القوم عندنا في حقهم، فيما يختص بنقل الريادة الإعلامية من هنا الي هناك، لكن لا يمكن أبدا ان يتسامحوا في حق إخوانهم في الله حكام المملكة الذين من أجلهم ـ ومن أجلهم وحدهم ـ تم الحرص علي ان تحتوي قوانين النشر علي نص يجيز الحبس لمن يقترب من رحابهم ولو بشطر كلمة.. وهذه هي عظمة الحب في الله!
برنامج الحصاد
ما علينا، فأخيرا حسمت (الجزيرة) أمرها، وانتقلت من مرحلة الإعلانات عن البرنامج تحت عنوان: (قريبا)، الي تحديد الموعد بيوم الأربعاء الماضي، ويبدو ان القائمين علي الأمر فيها تناولوا (حباية) الشجاعة في هذا اليوم، فلم يكتفوا ببرنامج هويدا طه، وانما حرصوا قبله علي ان تكون حلقة برنامج (قضية الحصاد) لمناقشة تقرير منظمة العفو الدولية، الذي يؤكد ان انتهاكات حقوق الإنسان في مصر تتم بشكل منهجي، وقد بدأت الحلقة بتقرير لمراسلة القاهرة لينا الغضبان، وهي دؤوبة، ولا تنقصها الشجاعة، ولكنها تحتاج الي ان تخضع لدورة في مركز الجزيرة للتدريب.. انظر الي أداء المذيعة سوزان حرفي قبل وبعد حصولها علي هذه الدورة.
الجزيرة تحرص علي ان تقدم الرأي والرأي الاخر، وفي الشأن المصري فان حرصها يكون اكبر، لكن المشكلة في ان العناصر التي يتم التقاطها للدفاع عن وجهة نظر السلطة، يبلغ بها الحال الي حد أنها تقول كلاما مضحكا، مثل نائب الحزب الحاكم الذي قال في برنامج (قضية الحصاد) انه لا يوجد مسجون واحد بدون حكم قضائي.. ولا واحد!!.. مع ان المنظمات الحقوقية ترتفع بالعدد الي اكثر من عشرين ألف معتقل، قضوا في المعتقلات مددا تتراوح بين عشر سنوات واثنتي عشرة سنة، وبعضهم حصل علي أحكام بالإفراج، ووزارة الداخلية تكذب هذا الرقم، لكن لم تقل ما قاله النائب من انهم ولا واحد، وعندما يأتي من يقول: ولا واحد، فان القائل يسيء لأصحابه بدرجة ستقل لو ان البرنامج اقتصر علي رأي المعارضة فقط، ففي النهاية قد يوجد من بين المشاهدين من ينظر الي ما تقوله علي انه يدخل في باب المبالغة والتشويه، أما ان ينتصب نائب بالحزب الحاكم ويقول: ولا واحد، فان ذلك يجعله أضحوكة الأمم!
الشكر الجزيل لنائب الحزب الحاكم ليس لانه قال: ولا واحد في السجون بدون قضية، وبدون ان يكون محبوسا بحكم قضائي، ولكن لانه طمأن قلوبنا الملتاعة، وقال لا داعي للقلق من المادة 179 من الدستور، التي تبدد الحماية التي تمنحها نصوص أخري للمساكن وللحياة الخاصة للمواطنين، وهي المادة التي تعطي لرئيس الدولة الحق في إحالة أي متهم الي القضاء العسكري، بعد ان فقد ثقته ـ الا قليلا ـ في القضاء الطبيعي.
وبدأ برنامج هويدا
لقد قالوا ان برنامج (هويدا طه) ـ بهذا الاسم اشتهر في مصر ـ سوف يذاع في الحادية عشرة مساء بتوقيت القاهرة، ومثلي يجد صعوبة في حساب فروق التوقيت، والجزيرة تعلن عن برامجها بتوقيت غرينتش وتوقيت مكة المكرمة، لكن محامي زميلتنا المتهمة وبلدياتها احمد حلمي تحول الي مسؤول دعاية عن البرنامج، فحسب وخصم، وجمع وطرح وتوصل الي موعد إذاعة البرنامج حسب التوقيت المصري، وضخ آلاف الرسائل عبر البريد الإلكتروني لمن يعرف ومن لا يعرف.
كنت قد قررت ان أعود للمنزل مبكرا في هذا اليوم، مع احترامي للبلدان العربية الشقيقة التي تخلو شوارعها الا من العفاريت بعد الثامنة مساء. وقبل ان اهم بالعودة كان معي ثلة من الزملاء تفرقوا الي منازلهم، ليشاهدوا برنامج هويدا طه، اكثر من اتصال تليفوني تلقيته ليؤكد علي موعد البرنامج، تحولت مشاهدة برنامج تلفزيوني الي مهمة قومية، فالقوم بما فعلوا مع هويدا حولوها الي نجمة ذائعة الصيت، وهي التي تعمل في (الجزيرة) خلف الكاميرا، وكان عليها ان ترسل لهم باقة ورد. في مترو الأنفاق وانا عائد لمنزلي سمعت سيدة لا يبدو عليها أنها تتعاطي السياسة تقول لصاحبتها الليلة برنامج (الست بتاعة الجزيرة اللي قبضوا عليها)، ولان القرعة تتباهي بشعر بنت أختها، فقد فكرت ان أقول لها انا زميل الست بتاعة الجزيرة.. والنعمة الشريفة. لكني تراجعت.
الأنظمة في عالمنا العربي منحوسة، ما ان تقرر ان تشنع علي أحد او تشوهه، حتي ترفع قدره، وفي قضية هويدا طه لم يكتفوا بما فعلوه معها، من ضبط وقبض وتحقيقات وحجز في أماكن خاصة بالمجرمين، ولكنهم أغروا بها صبيانهم فهاجموها في صحفهم، وتجاوزوها في الهجوم الي أهلها وذويها وكل من يمت لها بصلة، وخصصوا فقرة في برنامج (البيت بيتك) للقيام بمهمة التشويه. يبدو انهم لم يتعظوا، فقد كان الشعب المصري ينظر الي حملات الإبادة الإعلامية علي زعيم حزب الغد المعارض الدكتور ايمن نور علي انها نياشين.
برنامج (هويدا طه) بدأ بكليب (عماد الكبير) وهو الشاب الذي اختلف مع أمين شرطة فكان جزاء تجرؤه علي سيادة الدولة ان انتهكوا عرضه في قسم البوليس، وصوروه، ووزعوا صوره علي الناس حتي يحطموه نفسيا، ووصلت الصور الي الجميع عبر التليفون النقال، وفي النهاية لم يكن هناك مناص من تقديم الجاني للقضاء ولا تزال محاكمته منصوبة حتي الآن. وبعد هذا نقل البرنامج لقطات من تظاهرات شهدتها مصر في الصيف الماضي، وتعليقا من (المتهمة) التي لم اكن من قبل قد سمعت صوتها، واكتشفت انه صوت اذاعي رصين، فلقطات من وصلات تعذيب من فيلمي (الكرنك) و (البريء)، فلقطات من الشارع المصري المزدحم بالمصريين البسطاء الحريصين علي عدم إغضاب الحكومة وشعارهم (ابعد عن الشر وغني له)!
هويدا استضافت مجموعة من ممثلي المنظمات الحقوقية منهم ناصر أمين وجمال عيد الذي قال ان دورنا فضح ما تفعله الحكومات العربية، واستضافت ضابط الشرطة السابق نبيل لوقا بباوي الذي روينا جانبا من سيرته العطرة في مقال الأسبوع الماضي، فالنائب الأسبق لرئيس جهاز امن الدولة خالد الذكر اللواء فؤاد علام المتهم من قبل الاخوان المسلمين بقتل كمال السنانيري، وترافعا ودافعا دفاعا مخلصا. فالمنظمات الحقوقية من وجهة نظرهما تغازل المنظمات الدولية بالحديث عن التعذيب، وبباوي قال ان الصور الخاصة بعماد الكبير مفبركة. وعندما سئل عن من فبركها قال: أعداء الشرطة (كتير)!
الحالتان اللتان تعرضتا للتعذيب في الحلقة الأولي لا علاقة لهما بالسياسة، فالحالة الأولي صاحبتها ذهبت الي قسم الشرطة لتبلغ عن حادث سرقة وهناك رأت ما لا عين رأت ولا اذن سمعت، والحالة الثانية خاصة بشاب طلب منه احد الضباط ان يعمل مرشدا لديه لكنه رفض، فكان ان تلقي وصلة تعذيب أصابته بالعجز. وكان بباوي قد قال انها حوادث فردية، قبل ان يعود ويقول انها ظاهرة محدودة، وان كان قد استدرك وقال انها لا تتعدي أصابع اليد الواحدة.
فهل يستحق هذا الأمر اتهاما شنيعا وفظيعا بالإساءة الي سمعة مصر؟. وان كانت مثل هذه الوقائع تسيء الي سمعة البلاد فهل المسيء هو ناقل الكفر، ام الكافر، وهل هويدا طه، ام من ارتكبوا هذه الجرائم، وهل من عرضها للناس، ام من سعي للمشاركة فيها بالتستر عليها؟
عموما فان فيلم هويدا طه علي درجة عالية من المهنية، جذب المشاهدين بإخراجه المتقن، والفضل في ذلك يرجع لمخرجه اكرم الإمام.
نسأل الله العافية.
كاتب وصحافي من مصر
azzoz66@maktoob.com
2
JoeEgyptian - مثل هذه الوقائع تسيء الي سمعة البلاد
When the inspector asked Pikasso, in front of the "Gornica": "Who did this?", the great artist replied: Your souldiers!!
سعيد - هذا غيض من فيض
ماعرض فى قناة الجزيرة هذا ياسيدة نقطة فى محيط مما يحدث فى مصر من انتهاكات لكل الحقوق والمواثيق الانسانية فيكفى ياسيدى انك تكون صاحب حق وتريد الحصول على حقق فتخاف ان تذهب الى قسم الشرطة خوفا من البهدلة وانت صاحب حق اما لما تكون مجرم حقيقى او مشتبه فيه او مجرم محتمل او لك ميول اجرامية او ساكن جنب مجرم وعلى فكرة المجرم الحقيقى هو الذى يتمتع بحماية الشرطة لانهم بيعتبروه راجل من رجالتهم ولهم شغلهم وقت الحاجة وانت عارف الحاجة دى امتى جهاز رهيب نسال اله ان يحطمه ويرحم الشعب الغلبان منه
abdullah obad - The falling of Egypt
Iam really sorry that all these abuses and human rights violations are happening in the country that its teachers taught me well not just in Arabic but also in English.I feel sorry to see unknown politically countries taking the position of Egypt!!
alquds alarabi.
مجلة فكرية ثقافية عامة بإشراف حكمت الحاج وتحرير نادية حنظل و لقاء الحر و كاتارينا اسكسون و محمد علي أحمد
١٦/٤/٢٠٠٧
سليم عزوز
عشرة نزلاء في مصح عقلي، يقولون لكم
المخرج العراقي حسن هادي يقدم على مسرح البلاديوم السويدي:
عشرة نزلاء في مصح عقلي، يقولون لكم: هللوووو
(سكارابيه – مالمو/ السويد)
عشرة نزلاء في مصح عقلي، جميعهم فنانون في مجالات السينما والمسرح والموسيقى والرقص، يحلمون بالخروج من هذا النزل الذي يقع في جنوب بلاد غير معلومة، للعيش بحرية بين الناس الطبيعيين.
عقد من الزمن مضى عليهم وهم يعيشون مع بعضهم في ذلك المصح العجيب الذي أثثوا داخل جدرانه المعزولة عالمهم السحري العجيب، بين: العقل، والوقت، والغريزة. تلك الأقانيم الثلاثة التي ظلوا يدورون حولها.
بعد تماثلهم للشفاء تقرر ادارة المصح منحهم فرصة الإنخراط في المجتمع السوي عن طريق عرض فني شامل للفنون جعلوا شعاره تلك العناصر الثلاثة.
إطلاق سراحهم وإنخراطهم بالمجتمع، مرهونان بنجاح هذا العرض.
فهل سينجحون؟
هللوووو عرض مسرحي أخرجه وأعده: الفنان حسن هادي عن قصائد للشعراء: توماس ترانسترومر وعدنان الصائغ .
أعضاء العرض: البين جونسون عازف بيانو، جون هانسون عازف كيتار، كابرييل هيرمانسون عازف بزق، عزيز فاضلو عازف بانجو -إيقاع -غناء، حسن حجيمي عازف إيقاع -غناء، كونيللا بوستاروف مطربة، هيللفي بيرسون مطربة، أنّا توريستينسون عازفة جيللو - ممثلة، نادين عازفة كيتار - مطربة - ممثلة، ماريان مورك ممثلة، لؤلؤة حسن ممثلة، حسن هادي ممثل، عايدة راقصة- ممثلة، أنا فييسر راقصة.
تقنيات التصوير: شركة ، مدير النصوير: واصف ، سينوغرافيا سيندي إسلافا ترجمة: نادين الخالدي وستافان ويسلاندر . تدقيق ومراجعة: الشاعرارنه سارينغ .
مدير الأنتاج: عايدة الخالدي
إنتاج: مجموعة سكارابيه الفنية
يعرض على مسرح البلاديوم يومي 12 - 13 و 20 - 21 ابريل.
www.skarabe.net
د. منى نجار / قنطرة
عزيزتي القارئة، عزيزي القارئ
تجدون هنا بعض المواضيع التي نشرناها خلال الأسابيع الماضية على صفحات قنطرة:
سياسة
+++المطالبة بزيادة الأجور+++
ما زالت الاحتجاجات قائمة على قدم وساق في صفوف عمال المصانع المصرية الحكومية بسبب تدني الأجور التي يحصلون عليها. وقد أصبحت مصانع النسيج في المحلة الكبرى الواقعة في دلتا نهر النيل المركز الرئيسي لحركة الإضراب. تقرير كتبه من القاهرة فريدريك ريشتير.
http://www.qantara.de/webcom/show_article.php/_c-492/_nr-545/i.html
+++"هؤلاء الناس ليسوا مرضى نفسيين"+++
صارت العمليات الإنتحارية في يومنا هذا واقعاً مفزعاً. حول دوافع الإنتحاريين أجرت إينغا غيباور هذه المقابلةً مع الباحث تورستن غيرالد شنايدرز.
http://www.qantara.de/webcom/show_article.php/_c-492/_nr-544/i.html
+++حاجة ملحة إلى علماء دين منفتحين+++
العالم الإسلامي بحاجة إلى تأويل عقلاني للاسلام لكي يقف في مواجهة التأويل المتزمت المسيطر اليوم، هذه إحدى المطالب التي يطرحها الكاتب السوري المقيم في باريس هاشم صالح في الحوار التالي.
http://www.qantara.de/webcom/show_article.php/_c-639/_nr-18/i.html
+++الحق في السخرية بدون إساءة متعمدة+++
أعربت معظم الصحف الفرنسية عن ارتياحها للحكم ببراءة مدير إدارة تحرير المجلة الأسبوعية الساخرة (شارلي ايبدو)، فيليب فال في القضية المرفوعة ضده بسبب إعادة نشر الصور الكاريكاتورية التي اعتبرت مسيئة للنبي محمد. تقرير من باريس كتبه برنارد
http://www.qantara.de/webcom/show_article.php/_c-492/_nr-531/i.html
+++المساهمة الخطأ في التحول الإستراتيجي+++
يعتبر تقديم الجيش الألماني طائرات إستطلاع من طراز "تورنادو" إسهامة ضعيفة في الدعم العسكري الذي تطالب به أميركا لهجمات حلف "الناتو" ضد طالبان، فضلا عن أن عمليات إستطلاع طائرات الـ"تورنادو" هي وسيلة خاطئة للوصول إلى استقرار سياسي في أفغانستان. تقرير من سيتا د. ماس.
http://www.qantara.de/webcom/show_article.php/_c-492/_nr-542/i.html
+++خطر تورط أوروبا في مناطق الغليان+++
يستخدم أنصار انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي حججا مبنية في الأغلب على مفهوم الاستراتيجية. أما أريش رايتر، كاتب هذه المقالة فإنه يتبنى على العكس من ذلك وجهة نظر تقول بإن الانضمام لن يجلب منفعة للاتحاد الأوروبي نظرا للقصور في إدراك أهمية السياسة الأمنية داخل الاتحاد. كما أنه يمكن لتركيا أن تنقل الى الإتحاد كل مشاكل الشرق الأوسط الملتهبة.
http://www.qantara.de/webcom/show_article.php/_c-340/_nr-45/i.html
مجتمع
+++صراع الحضارات حول الدستور+++
يرى الكاتب التركي الأصل ظافر شينوجاك بأنه في حال إندلاع خلاف بين إحدى الكتب المقدسة والدستور الألماني، فيسري تطبيق الدستور دائما..
http://www.qantara.de/webcom/show_article.php/_c-471/_nr-521/i.html
+++التعايش بين الأديان ضرورة حتمية+++
تقوم كنيسة كاثوليكية ألمانية بحملة لجمع تبرعات للمساهمة في بناء مسجد للمسلمين بمدينة كولونيا في مبادرة نادرة من نوعها. القس فرانس مويرر وقف أمام المصليين في كنيسته يدعوهم للتبرع من اجل تقديم هدية رمزية لإخوانهم المسلمين.
http://www.qantara.de/webcom/show_article.php/_c-471/_nr-520/i.html
+++صخب وتهريج ضد مسلمي أوروبا+++
هولت مجلة "دير شبيغيل" الإخبارية مؤخرا من أخطار "التزايد الخفي المستتر للتيارات الإسلاموية" في ألمانيا. وفي هامبورغ ثمة مسعى لإنشاء حزب سياسي معاد للإسلام. كما أن بعض الذين تبنوا في السابق أفكارا يسارية يتحدثون اليوم بنبرة اليمين المتطرف. تعليق لروبيرت ميزيك حول هذه الظاهرة التهريجية.
http://www.qantara.de/webcom/show_article.php/_c-471/_nr-519/i.html
+++مخاطر تواجه الإعلام المستقل+++
لا يزال الصحفيون في تركيا يخشون من التعرَّض لأحكام جنائية، ذلك أنَّ القانون الجزائي يعتبر "إهانة كلِّ ما هو تركي" عملاً يعاقب عليه القانون. على الرغم من ذلك هناك صحفيون يتحدثون بصراحة عن مواضيع حسَّاسة مثل العاملين في منتدى الإنترنت الإعلامي "بيانت" Bianet. أنكه هاغدورن وهوليا كويلو زارتا مكتب "بيانت" وأعدَّتا هذا التقرير. http://www.qantara.de/webcom/show_article.php/_c-340/_nr-46/i.html
+++كل يصلي في بيته والله في كل البيوت+++
ثمة خلاف الآن بين المسيحيين والمسلمين في قرطبة حول كاتدرائية تحمل إسم "مسجد الكاتدرائية" حيث يطالب المسلمون بالصلاة فيها، تأكيدا لحوار الحضارات، وهو ما ترفضه الكنيسة التي تدعو الى الفصل في الصلاة بين المسيحيين والمسلمين. تقرير كتبه ليو فيلاند.
http://www.qantara.de/webcom/show_article.php/_c-471/_nr-518/i.html
+++مزابل تتحول الى حدائق في القاهرة+++
يشهد حي الدرب الأحمر الواقع في قلب القاهرة القديمة مبادرة متميزة من مؤسسة أغا خان، الصندوق المصري السويسري للتنمية، بنك التعمير الألماني ومؤسسة فورد ومحافظة القاهرة بهدف تنميته وخاصة أنه يعد من أفقر مناطق القاهرة وأكثرها ازدحاما. نيللي يوسف قامت بزيارة للمشروع.
http://www.qantara.de/webcom/show_article.php/_c-471/_nr-517/i.html
ثقافة
+++مطامح ثقافية جديدة+++
لأول مرة تم تنظيم معرض الكتاب في أبو ظبي بالتعاون مع معرض فرانكفورت. خطوة أولى في الطريق إلى عاصمة الكتاب والنشر في العالم العربي؟ تقرير منى
http://www.qantara.de/webcom/show_article.php/_c-367/_nr-361/i.html
+++قهر النساء في السينما+++
تمحورت الأفلام المعروضة في المهرجان حول أشكال متنوعة من القهر الذي تتعرض له المرأة في مختلف دول العالم. تقرير بقلم نيللي يوسف
http://www.qantara.de/webcom/show_article.php/_c-367/_nr-360/i.html
+++مركز عالمي جديد للثقافة في الخليج+++
عقد متحف اللوفر مؤخرا صفقة بالملايين مع أبو ظبي. لكن النقاد في فرنسا يخشون أن يؤدي ذلك الى تصفية تراث الأمة. المنسقة المستقلة والناقدة الفنية روز عيسى ترد على هذه المخاوف في حديث صحفي أجراه معها لويس جروب.
http://www.qantara.de/webcom/show_article.php/_c-367/_nr-359/i.html
+++جنس ودين وكوكا كولا+++
الرحمياني فنانة أندونيسية مثيرة للجدل، إذ أن الكثير من أعمالها لا يثير فقط حفيظة الإسلاميين المحافظين فحسب وإنما يحرج أيضا منظمي معارضها، فهي في معظم أعمالها تتعمد الأستفزاز وتتخذ موقفا نقديا من الجميع
http://www.qantara.de/webcom/show_article.php/_c-367/_nr-358/i.html
+++رحلة التيه+++
تشهد صناعة السينما المتواضعة في القسم الكردي من العراق تطورا يكاد يكون بعيدًا عن انتباه الرأي العام العالمي. الفيلم الجديد للمخرج هينِر سليم " دُولْ" الذي تم تصويره بمساعدة الحكومة المحلية هناك جاء خطوة على طريق هذا التطور.تقرير أريانا ميرزا
http://www.qantara.de/webcom/show_article.php/_c-367/_nr-357/i.html
+++ يلفح البرق أيامنا+++
عويل الذئاب" للشاعر العماني سيف الرحبي هو أول ديوان يضم مختارات من العديد من مجموعاته الشعرية يترجم الى اللغة الألمانية ويصدر عن دار هانس شيلر للنشر في برلين. مراجعة نقدية للديوان كتبها فولكر كامينسكي.
http://www.qantara.de/webcom/show_article.php/_c-367/_nr-356/i.html
نرحب بأسئلتكم واقتراحاتكم وانتقاداتكم على العنوان التالي: kontakt@qantara.de
إذا رغبتم في انهاء الاشتراك في هذه النشرة، اتصلوا بالعنوان التالي:
http://qantara.de/webcom/show_newsletter.php?wc_c=384&type=sub
نرحب بأسئلتكم واقتراحاتكم وانتقاداتكم على العنوان التالي: kontakt@qantara.de
qantara.de – حوار مع العالم الإسلامي موقع إلكتروني بإشراف: المركز الاتحادي للتعليم السياسي bpb، إذاعة دويتشه فيلله DW، معهد غوته GI، معهد العلاقات الخارجية ifa
تحياتي والسلام
منى نجار
قنطرة
سيجيء الموت وستكون له عيناك
"مئة وخمسون شاعراً انتحروا في القرن العشرين" للشاعرة اللبنانية جمانة حداد
سيجيء الموت وستكون له عيناك
تصدر بعد أيام عن "دار النهار" و"الدار العربية للعلوم" أنطولوجيا أعدّتها وقدّمت لها واختارت نصوصها وترجمتها الشاعرة اللبنانية جمانة حداد، وتتناول مئة وخمسين شاعراً انتحروا في القرن العشرين. الأنطولوجيا في عنوان "سيجيء الموت وستكون له عيناك" (وهي جملة مستلّة من قصيدة للشاعر الايطالي المنتحر تشيزاري باڤيزي)، وتضمّ 122 شاعرا و28 شاعرة من 48 بلداً مختلفاً، ومن جهات العالم الأربع. تطلّب إنجاز هذا العمل الموسوعي الضخم، الذي يقارب الستمئة صفحة بين تقديم وترجمة وملاحق واحصاءات وخلاصات، أربعة أعوام من البحوث والاختيارات والترجمات الحثيثة من جانب حداد، والاطلاع على أكثر من سبعين مرجعاً ومصدراً مختلفاً بين كتب شعرية وأنطولوجيات ودراسات. أهمية هذه الأنطولوجيا تكمن أيضاً في أن معظم قصائدها تتمحور حول تيمة الموت، وفي أنها متعددة اللغة، تتقابل فيها الترجمات العربية مع النصوص المنقولة في غالبيتها عن لغاتها الأصلية (وهي الفرنسية والانكليزية والاسبانية والايطالية والبرتغالية والألمانية)، وفي بعض الأحيان عن لغة وسيطة، هي إما الفرنسية وإما الانكليزية. وثمة في خاتمة الكتاب ملحق خاص بالشعراء الذين انتحروا ما قبل القرن العشرين، فضلاً عن لائحتين ببعض أبرز الروائيين والفنانين المنتحرين في العالم.
يُذكر أن أنطولوجيا الشعراء المنتحرين ستوزّع في الأسواق اللبنانية كما في مختلف العواصم العربية، وسيعقد حولها احتفال ضخم في بيروت في الخريف المقبل.
ومن كلام الناشر عنها:
"هذا الكتاب هو كتابٌ أنطولوجيّ مستفزّ وعدوانيّ بسبب "هويته" الانتحارية. يرى الى الشعراء المنتحرين في القرن العشرين بعينٍ شعريّة وترجميّة، علميّة، ومعرفيّة، ومدقِّقة، وصارمة، وليّنة، وعارفة، وذكيّة، ونزيهة، ومتمرّسة بجوهر الشعر وبالترجمات الواثقة من مرجعياتها ومعاييرها اللغوية، ومن معادلاتها ودلالاتها وتأويلاتها الشعرية.
وهو كتابٌ عالِمٌ، من الصفحة الأولى الى صفحته الأخيرة. لكنْ مُسكِرٌ. وخاطفٌ. ومستولٍ. وصافعٌ. ومدوِّخٌ. وجالِدٌ. ومقلِقٌ. ومخيفٌ. وموحشٌ. ومعذِّب. ومتوحّشٌ. وطاردٌ للنوم ومهشِّلٌ لسكينة الروح. وخصوصاً مسالِمٌ وفاتحٌ لشهية المعرفة والاستزادة.
وهو كتابٌ يصعق قارئه ويصيبه بالدوار، وإن يكن قارئاً "حديدياً"، متماسكاً، ويقف على أرض ثابتة.
وهو ذو أنياب. ومفترس. إذ لا يتخلّى عن قارئه إلاّ ملتهَماً وأشلاءً منتشية.
لكن، ليس الانتحار ما "يدمّر" المتلقّي العارف، في هذا الكتاب، ويجعله يصاب. فهذه بداهةٌ "عاطفية" لا تنطلي على المتمرسين بالشعر وترجمته. ذلك أن "الدمار الروحيّ" الذي ينطوي عليه لا يستدرّ الشفقة بقدر ما يستدرّ الحريق الأدبي، وبقدر ما يفتح الدروب، دروب العين والقلب والتأمل والرؤية، الى طعنات الشعر النجلاء، وترجماتها، والى جهنّم الذات الشعرية وتلبّداتها.
أنطولوجيا جامعة مانعة، وليست للنزهة والترفيه "الاكزوتيكي" في عالم الشعراء الانتحاري. تنطوي على ترجمات لقصائد مهلكة من فرط رؤيويتها، وعلى مقدمة دراسية ونبذ ومعارف ومقابسات ومقارنات وتحليلات، شعرية ولغوية ونفسية، وطبية. ذلك ان القارىء الذي يقرع بابها و"يقع في مطبّها"، يجد نفسه تحت سقف عمارة "انتحارية"، خالصة، وخالية من الثغر والنقائص. فكأنها حصيلة عملٍ جماعيّ مضنٍ ودؤوب لفريقٍ متكامل من الباحثين والدارسين والمترجمين، من العالم أجمع، في حين أنها صنيع الشاعرة والمترجمة جمانة حداد وحدها".
***
لقراءة مقتطفات من الأنطولوجيا يمكن زيارة الرابط الآتي:
http://www.annaharonline.com/htd/EDU070405-5.HTM
***
الشعراء المنتحرون المئة والخمسون الذين تشملهم أنطولوجيا جمانة حداد
(بحسب سنة الانتحار، من الأقدم الى الأحدث)
وولف فون كالكرويث، ألمانيا، 1906
يغيا دميرجيباشيان، أرمينيا، 1908
جون ديفدسون، اسكتلندا، 1909
بيريكليس يانوبولوس، اليونان، 1910
مانويل لارنجيرا، البرتغال، 1912
ليون دوبيل، فرنسا، 1913
بيو يافوروف، بلغاريا، 1914
جورج تراكل، النمسا، 1914
ماريو دي ساو كارنيرو، البرتغال، 1916
أرتور كرافان، سويسرا، 1918
جاك فاشيه، فرنسا، 1919
سرغي يسينين، روسيا، 1925
جورج سترلينغ، الولايات المتحدة، 1926
فرنشيسكو غايتا، ايطاليا، 1927
شارلوت ميو، بريطانيا، 1928
فرنثسكو لوبيث ميرينو، الأرجنتين، 1928
كوستاس كاريوتاكيس، اليونان، 1928
جاك ريغو، فرنسا، 1929
هاري كروسبي، الولايات المتحدة، 1929
شونغيتو إيكوتا، اليابان، 1930
أحمد العاصي، مصر، 1930
فلاديمير ماياكوفسكي، روسيا، 1930
فلوربيلا إسبانكا، البرتغال، 1930
كانيكو ميسوزو، اليابان، 1930
خوسيه أنطونيو راموس سوكريه، فنزويلا، 1930
فاشل ليندساي، الولايات المتحدة، 1931
هارت كراين، الولايات المتحدة، 1932
سارة تيسدايل، الولايات المتحدة، 1933
ريمون روسيل، فرنسا، 1933
جوليان تورما، فرنسا، 1933
رينه كروفيل، فرنسا، 1935
أوجين ماريه، جنوب أفريقيا، 1936
جان جوزف رابياريفولو، مدغشقر، 1937
أتيلا يوجف، المجر، 1937
ليوبولدو لوغونس، الأرجنتين، 1938
ألفونسينا ستورني، الأرجنتين، 1938
أنطونيا بوتسي، ايطاليا، 1938
فخري أبو السعود، مصر، 1940
مارينا تسفيتاييفا، روسيا، 1941
كارين بوي، أسوج، 1941
يوخين كليبير، المانيا، 1942
خورخي كويستا، المكسيك، 1942
كايل رايس، الولايات المتحدة، 1943
نابوليو لاباتيوتيس، اليونان، 1944
جارل هيمر، فنلندا، 1944
منير رمزي، مصر، 1945
يوهانس فاريس، استونيا، 1946
إيلاري فورونكا، رومانيا، 1946
لويس دي مونتالفور، البرتغال، 1947
ادمون هنري كريزينيل، سويسرا، 1948
تشيزاري بافيزي، ايطاليا، 1950
جون غولد فليتشر، الولايات المتحدة، 1950
هارا تاميكي، اليابان، 1951
قسطنطين بيبل، تشيكيا، 1951
تادوز بوروفسكي، بولونيا، 1951
هيرثا كريفتنر، النمسا، 1951
تور يونسون، النروج، 1951
ربيعة بيرقدار، تركيا، 1955
ويلدون كيز، الولايات المتحدة، 1955
ليسيك يوجف سيرافينوفيتش، بولونيا، 1956
أندره فريديريك، فرنسا، 1957
مالكولم لاوري، بريطانيا، 1957
روجيه أرنو ريفيير، فرنسا، 1959
جان بيار دوبريه، فرنسا، 1959
عبد الباسط الصوفي، سوريا، 1960
جيرالد نوفو، فرنسا، 1960
إيليز كوين، الولايات المتحدة، 1962
كارلوس أوبريغون، كولومبيا، 1963
سيلفيا بلاث، الولايات المتحدة، 1963
جان بيار شلونيغر، سويسرا، 1964
راندال جاريل، الولايات المتحدة، 1965
انغريد جونكر، جنوب أفريقيا، 1965
فرنسيس جوك، سويسرا، 1965
كان ايرين، تركيا، 1967
روجيه ميليو، فرنسا، 1968
جان فيليب سالابرويّ، فرنسا، 1969
خوسيه ماريا أرغويداس، البيرو، 1969
فيليب أبو، فرنسا، 1969
بول سيلان، رومانيا، 1970
كلود غوفرو، كندا،1971
لو ولش، الولايات المتحدة، 1971
توركاتو بيريرا نيتو، البرازيل، 1972
جون بيريمان، الولايات المتحدة، 1972
اليخاندرا بيثارنيك، الأرجنتين، 1972
غبريال فيرّاتير، اسبانيا، 1972
يون ميراندي، اسبانيا، 1972
ابراهيم زاير، العراق، 1972
برايان ستانلي جونسون، بريطانيا، 1973
اينغبورغ باخمان، النمسا، 1973
تيسير سبول، الأردن، 1973
خايمي تورّيس بوديه، المكسيك، 1974
آن سكستون، الولايات المتحدة، 1974
ألفونسو كوستافريدا، اسبانيا، 1974
صوفي بودولسكي، بلجيكا، 1974
هكتور مورينا، الارجنتين، 1975
فيرونيكا فوريست تومسون، بريطانيا، 1975
أنطوان مشحور، لبنان، 1975
ينز بيورنيبو، النروج، 1976
توفا ديتلفسون، الدانمارك، 1976
اندره بران، فرنسا، 1976
كريستيان ديف، فرنسا، 1977
ماري هيلين مارتان، فرنسا، 1977
لويس ارنانديث كاماريرو، البيرو، 1977
ايلي سيغل، لاتفيا، 1978
فرانك ستانفورد، الولايات المتحدة، 1978
هاري مارتنسن، اسوج، 1978
دانييل كولوبير، فرنسا، 1978
ادوارد ستاشورا، بولونيا، 1979
خوستو اليخو، اسبانيا، 1979
ألكسيس ترايانوس، اليونان، 1980
خليل حاوي، لبنان، 1982
إلهامي سيساك، تركيا، 1983
فابريس غرافورو، فرنسا، 1982
آنا كريستينا سيزار، البرازيل، 1983
ريتشارد براوتيغان، الولايات المتحدة، 1984
بيبي سالفيا، ايطاليا، 1985
مايكل سترونغه، الدانمارك، 1986
قاسم جبارة، العراق، 1987
نيلغون مارمارا، تركيا، 1987
عبدالله بو خالفة، الجزائر، 1988
صفية كتّو، الجزائر، 1989
هاي تسي، الصين، 1989
عبد الرحيم أبو ذكري، السودان، 1989
رينالدو أريناس، كوبا، 1990
جو بولتون، الولايات المتحدة، 1990
يوليا درونينا، روسيا، 1991
ستيفن برنشتاين، الولايات المتحدة، 1991
متين أكاس، تركيا، 1992
غو تشنغ، الصين، 1993
بيدرو كاسارييغو، اسبانيا، 1993
كمال تاستكين، تركيا، 1994
غيراسيم لوكا، رومانيا، 1994
سويسال ايكنسي، تركيا، 1994
فاروق اسميرة، الجزائر، 1994
تور اولفن، النروج، 1995
يوهان فيدينغ، استونيا، 1995
أميليا روسيللي، ايطاليا، 1996
كريم حوماري، المغرب، 1997
تييري ميتز، فرنسا، 1997
ألبرت فاس، المجر، 1998
خوسيه أوغوستين غويتيسولو، اسبانيا، 1999
خافيير إيخيا، اسبانيا، 1999
حسين ألقتلي، تركيا، 2002
نظير اكالين، تركيا، 2002
سوميكو ياغاوا، اليابان، 2002
ريتيكا فازيراني، الهند، 2003
أوزجه ديريك، تركيا، 2004
شاهير فيلاس غوغريه، الهند، 2005
ليوناردو أليشان، أرمينيا، 2005
مصطفى محمد، سوريا، 2006