٦‏/١١‏/٢٠٠٥

الشاعر العراقي عدنان الصائغ وجائزة ثالثة


Every Day News
جائزة اتحاد الكتاب السويديين للعراقي عدنان الصايغ
منح اتحاد الكتاب السويديين, فرع الجنوب، جائزته السنوية للشاعر العراقي عدنان الصائغ، المقيم حالياً في لندن.
قال الاتحاد فى بيانه ان الصائغ يتميز في شعره بشجاعة كبيرة، و جرأة على مناهضة الظلم و مواجهة المخاطر السياسية.
يذكر ان الصائغ خلال إقامته بالسويد شارك في العديد من المهرجات الشعرية والأنشطة الثقافية منها مهرجان "أيام الشعر العالمية في مالمو" 1997، مهرجان الشعر العالمي في روتردام 1997، يوم الكتاب العالمي في النرويج 2001.
كما أصدر أيضاً العديد من الأعمال الشعرية، منها"صراخ بحجم وطن" 1998،"الكتابة بالأظافر" 2000,"تأبط منفى" 2001.
كما حصل الصائغ عام 1996 على جائزة هيلمان هاميت العالمية للإبداع وحرية التعبير، في نيويورك. وجائزة مهرجان الشعر العالمي في روتردام، عام 1997.

إتحاد كتاب جنوب السويد

Författarcentrum Syd

يمنح جائزته السنوية، لعام 2005، للشاعر العراقي عدنان الصائغ


Författarcentrum Syds stipendium år 2005 går till poeten Adnan Al Sayegh för:

"Sin knivskarpa poesi som han med stort kurage nagelristat genom en resa kantad av politisk förföljelse och allvarliga hot. Adnan Al Sayegh har med ordet som vapen outtröttligt kämpat mot krig och förtryck och i yttrandefrihetens namn fortsatt att måla sina dikter med risk för sitt eget liv. Poesi är att måla en tavla med ord, säger poeten. Och det är ett genuint diktgalleri med färger hämtade från många platser som han med stor hantverkskänsla hängt ut för världen att beakta. I dessa tavlor är människan alltid med. Här kan hon alltid finna tillförsikt och mod. I dessa tavlor är betraktaren ett med måleriet"


Paul Nilsson
Författarcentrum Syd

http://www.fcsyd.nu/ArtiklarView.asp?ad_id=21&ad_category_id=&search=&



مالمو/ ثقافة

* منح اتحاد الكتاب السويديين- فرع الجنوب، جائزته السنوية، هذا العام 2005، للشاعر العراقي عدنان الصائغ، المقيم حالياً في العاصمة البريطانية، لندن، بعد اقامة في بلاد السويد، استمرت للسنوات 1997-2004.

وجاء في قرار الأتحاد بأن الصائغ قد منح الجائزة: "لشعره الحاد كالنصل والذي امتزج بشجاعة كبيرة، حين حفره بالأظافر خلال رحلته التي تلازمت مع الملاحقات السياسية والمخاطر الجدية.

كافح عدنان الصائغ بسلاح الكلمة، وبلا هوادة ضد الحرب والإضطهاد وإنتهاك حرية التعبير. ومن أجل ذلك كله واصل رسم قصائده رغم كل ما يهدد حياته.

لقد قال الشاعر يوماً: الشعر هو أن ترسم لوحة بالكلمات.

ففي غاليري قصائده الأصيل، ألوان حملها من مختلف الأمكنة، بأحساس يدين خلاقتين، كان قد عرضها ليراها العالم كله.

في جميع اللوحات، ترى الإنسان دوماً.. شجاعاً، واثقاً من نفسه...

وفيها جميعا يتحد المتلقي بشخوص اللوحة".

باول نيلسون

اتحاد كتاب جنوب السويد


شارك الصائغ خلال اقامته هناك، في العديد من المهرجات الشعرية والأنشطة الثقافية، في عموم السويد وخارجها، منها: مهرجان "أيام الشعر العالمية في مالمو" 1997، مهرجان تينستا الشعري في ستوكهولم 2001، مهرجان الشعر العالمي في روتردام 1997، الإسبوع الثقافي العربي الدنماركي في كوبنهاكن 2000، يوم الكتاب العالمي في النرويج 2001، بيت الشعر في الأردن 2002، مكتبة الاسكندرية 2003، وأمسيات أخرى في برلين، لندن، عمان، بغداد، قطر، الكويت، دمشق، بيرمنكهام، دنهاخ، وآخرها مهرجان الشعر العالمي في كولومبيا 2005.

كما أصدر أيضاً العديد من الأعمال الشعرية، منها: صراخ بحجم وطن" 1998، الكتابة بالأظافر 2000 (باللغة السويدية)، تأبط منفى 2001، والأعمال الشعرية (عن المؤسسة العربية في بيروت 2004).

وكان الصائغ قد حصل عام 1996 على جائزة هيلمان هاميت HELLMAN HAMMETT العالمية للإبداع وحرية التعبير، في نيويورك. وجائزة مهرجان الشعر العالمي POETRY INTERNATIONAL AWARD في روتردام، عام 1997.

اضغط لقراءة الروابط:

http://www.fcsyd.nu/ArtiklarView.asp?ad_id=21&ad_category_id=&search=&

http://www.fcsyd.nu/

http://www2.hemsida.net/adnan/eng/index.asp?DO=BIO

http://www2.hemsida.net/adnan/swe/index.asp?DO=BIO