مؤتمر الإعلاميات العربيات الخامس
الإعلام العربي والحوار مع الآخر
ينظم مركز الاعلاميات العربيات (مؤتمر الإعلاميات العربيات الخامس) تحـت عنوان ( الإعلام العربي والحوار مع الآخر)، في الفترة من من 19 - 21 - 9 - 2006م ويتضمن المؤتمر الاوراق التالية:
الورقه الأولى: كيف يرانا الغرب إعلاميا
الورقه الثانية: كيفية تغيير الصوره التقليديه للعرب إعلاميا
الورقة الثالثه:مفهوم الجندر في مؤسساتنا الإعلاميه
الورقة الرابعة: دور ومسؤولية الإعلام الخاص في دعم التحول الديمقراطي
الورقه الخامسه: - المعالجة الإعلامية لصورة العرب فى الإعلام الغربى
الورقه السادسه: دور المؤسسات الإعلاميه والإعلاميين في تغيير الأداء الإعلامي والمجتمعي
الورقه السابعه هل نجحت الإعلاميه العربيه في مخاطبة الآخر؟
الورقة الثامنه: القوانين الدوليه لحماية الصحفيين والصحافه وحماية الصحفيين في الحروب والنزاعات الإقليميه ,
واستعراض لتجارب في الإعلام الألكتروني وشهادات إعلاميه ميدانيه وتجارب وشهادات إعلاميه ميدانيه
ولمزيد من المعلومات عن المؤتمر يمكن مراجعة الموقع الإلكتروني التالي:
مؤتمر الإعلاميات العربيات الخامس
من 19 - 21 /9/2006
المكان - فندق راديسون ساس - عمان
برعاية صاحبة السمو الملكي الاميرة بسمه بنت طلال المعظمة يعقد في التاسع عشر من ايلول القادم مؤتمر الاعلاميات العربيات الخامس و الذي ينظمة مركز الاعلاميات العربيات بالتعاون مع مؤسسة كونراد اديناور في الاردن.
ووفقاً للتجارب المستمرة السنوية السابقة و في ضوء التحديات العالمية و ثورة الاتصالات التي تواجه المجتمع العربي برزت ادوار جديده القيت بظلها على عاتق الاعلام لإيجاد سبل و قنوات حوار تبادلية بين الاعلام العربي من جهة و الاعلام العربي و الغربي من جهة اخرى , لنقل وجهات النظر و عكس الصورة الواقعية والمنطقية , فنحن نعيش في بقعة من هذا العالم كثرة فيها الصراعات و الازمات التي أدت الى مجموعة من التغيرات الاجتماعية
والاقتصادية والسياسية وما يحصل في لبنان وفلسطين الآن / يشير ان العالم لا يعرف الكثير عن الشارع العربي و إنما يستقي معلوماتة من مصادر رسمية او اخرى لا تمثل العرب العاديين. ومن هنا قدر لنا كاعلاميين ان نحمل مسؤولية إيجاد وسائل اعلامية ناجحة وجديدة للتخاطب مع الآخر .
لذا يأتي مؤتمر الاعلاميات العربيات الخامس ليجسد هذا اللقاء العربي العربي من أجل الوصول الى :
اولاً : ايجاد آلية فعلية قابلة للتطبيق لشرح قضايانا العربية الجمعية بصورة موضوعية ليعرفنا الغرب بلا زيف و لا أقنعة , بل كما نحن مجتمعات عربية تهدف الى التصالح مع انفسها و السعي لكسب صداقة الآخرين بلا عنف و إنما بشفافية و محاولة لمواكبة الشعوب الاخرى كممارسة ثقافة و سلوك الديمقراطية و ايجاد وسائل للتغيير لأجل الأفضل لمجتمعاتنا.
ثانياً : تغيير الوسائل والادوات الاعلامية القديمة بوسائل حديثة و متطورة تعكس صورتنا الحضارية امام عالم لا ينتظر .
ثالثاً : خلق قنوات اتصال ذات ثقة عالية مع كفاءات شعوب العالم .
رابعاً : تشكيل قوى ضاغطة على رأس المال العربي المستثمر في الاعلام لتطبيق استراتيجية اعلام عربي مسؤول .
و تحت عنوان الاعلام العربي و الحوار مع الآخر و الذي يستمر لمدة ثلاثة أيام وتشارك به ثلاثة و ثلاثين أعلامية من كل سوريا , لبنان , فلسطين , العراق , تونس , المغرب , الجزائر , قطر , اليمن , السودان , سلطنة عُمان , السعودية , الامارات العربية المتحدة , و خبراء اعلاميين عرب من كل بريطانيا و فرنسا وأعلاميات أردنيات , ستبحث على مدار الايام الثلاثة اوراق عمل حول صورة العرب في الاعلام الغربي و كيفيت تغير الصورة التقليدية للعرب أعلامياً و مفهوم الجندر في مؤسساتنا الاعلامية و دور و مسؤولية الأعلام الخاص في دعم التحوّل الديمقراطي و دور المؤسسات الاعلامية و الاعلاميين في تغير الأداء الاعلامي و المجتمعي و هل نجحت الاعلامية العربية في الحوار مع الآخر ؟
و حول القوانين الدولية لحماية الصحفيين و تجارب و شهادات اعلامية ميدانية , و سيتخلل المؤتمر العديد من حلقات النقاش وورش العمل الميدانية من اجل الوصول الى قرارات و توصيات لخدمة قضايا الاعلامية العربية اينما وجدت و في المؤسسات الاعلامية المتعددة إن كانت مقروءه او مسموعة او مرئية .
وسيشارك في المؤتمر 33 إعلاميه عربية وشخصية إعلاميه عالميه معروفه من الدول التاليه: فلسطين - لبنان - سوريا - العراق - قطر - البحرين - الإمارات - سلطنة عمان - السعوديه - اليمن - مصر - السودان - تونس - الجزائر - المغرب
وشخصيتين إعلاميتين من فرنسا والمملكه المتحده. كما سيشارك الإعلاميات العربيات إعلامياتنا الأردنيات.
عنوان المؤتمر
" الإعلام العربي والحوار مع الآخر".
أهداف المؤتمر
في ضوء التحديات العالمية وثورة الاتصالات التي تواجه المجتمع العربي, برزت أدوار جديدة ألقيت على عاتق الاعلام لايجاد سبل وقنوات حوار تبادلية بين الاعلام العربي العربي من جهة والاعلام العربي والغربي من جهة أخرى , لنقل وجهات النظر وعكس الصورة الواقعية والمنطقية, فنحن نعيش في بقعة من هذا العالم كثرت فيها الصراعات والأزمات التي أدت الى مجموعة من التغيرات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية وما يحصل في لبنان وفلسطين الآن يشير أن العالم لا يعرف الكثير عن الشارع العربي وإنما يستقي معلوماته من مصادر رسميه أو أخرى لا تمثل العرب العاديين تفاصيل يرجى الضغط هنا . ومن هنا قدر لنا كاعلاميين أن نحمل مسؤولية ايجاد وسائل ناجحة وجديدة للتخاطب مع الآخر .
ويأتي مؤتمر الاعلاميات العربيات الخامس ليجسد هذا اللقاء العربي العربي من أجل الوصول الى :
أولا: ايجاد آلية فعلية قابلة للتطبيق لشرح قضايانا العربية الجمعية بصورة موضوعية ليعرفنا الغرب بلا زيف ولا أقنعة, بل كما نحن مجتمعات عربية تهدف الى التصالح مع أنفسها والسعي لكسب صداقة الآخرين بلا عنف وانما بشفافية ومحاولة لمواكبة الشعوب الأخرى كممارسة ثقافة وسلوك الديمقراطية وايجاد وسائل للتغيير لأجل الأفضل لمجتمعاتنا.
ثانيا: تغيير الوسائل والأدوات الاعلامية القديمة بوسائل حديثة ومتطورة تعكس صورتنا الحضارية أمام عالم لا ينتظر.
ثالثا: خلق قنوات اتصال ذات ثقة عالية مع كفاءات شعوب العالم.
رابعا: تشكيل قوى ضاغطة على رأس المال العربي المستثمرفي الاعلام لتطبيق استراتيجية اعلام عربي مسؤول.
ابنة ربّة عمّون http://www.postpoems.com/members/parehan/
أشياء صغيرة للغاية http://parehan-k.blogspot.com/
__,_._,___
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق