١١‏/٧‏/٢٠٠٦

قصيدة من عالية شعيب

فكرت أن أستأذن التفاحة

لم تجب

رششت عليها الماء بحب

فسطع عريها

جلست في شريحة شمس

تفخر

تتأمل لؤلؤ فخذيها وصدرها

قبلتها : وداعا

على مائدة العشاء

تحدث الجميع وضحكوا

كان صحني خاليا من قطعة تفاح .

ليست هناك تعليقات: